[ [ مدونة صابر أحمد المنياوى [
الجمعة، 8 فبراير 2013

العريان … أرجع المصريون قبل اليهود !!


صابر احمد المنياوى
توقفت للحظة مع التصريح الذى أدلى فيه الدكتور العريان خلال برنامج "بتوقيت القاهرة " الذى يقدمه الإعلامى حافظ المرازى على قناة دريم أمس الخميس، أن حق العودة خاصة إذا كان

خمس طرق للدفاع عن النبى صلى الله عليه وسلم


صابر احمد المنياوى

صابر أحمد المنياوى ، في 20 سبتمبر 2012 


إن النبى محمد صلى الله عليه وسلم خاتم رسول الله لو كان موجوداً بينا لتعامل مع الموقف بروح العصر والتفكير التى فكر به من من اساء للاسلام ما كان منه ان دعا لتظاهرات يقتل ويخرب فى الممتلكات الخاصة وتعريض حياة من امنهم فى ارض الاسلام . ان اسلوب الدفع عن النبى الخاتم صلى الله وعليه وسلم لا يكون بقتل الأمنين وترويعهم فليست هذه الصورة التى يجب التعامل بها ، لماذا لا نستخدم نفس صور التعبير والحريه التى اتيحت لهم فى الدفع عنه صلى الله وعليه وسلم ، الكل على علم ان الغرب لا يكترس بالدين بل يسب المسيح والمجدلية عليهما السلام فماذا ننتظر منها فقد سب معتقدتها وتوجه لمعتقد الاخر . لماذا سب الاسلام ولم يختار ديانة اخر كالبوذية او السيج وغيرها من الديانات لانها أرد ان يرسل رسالة بين فية الوجه المسىء للاسلام بالقتلة والمخربون , وقد أثارت التظاهرات المنددة بالفيلم المسيء للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أمام السفارة الأمريكية بالعاصمة المغربية الدار البيضاء إعجاب الشباب والنشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" والتي عبرت بشكل حضاري عن رفضهم التام للإهانة وإساءة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.

إن للدفاع عن النبى الخاتم الكثير من الطرق التى أتيحت لهم فلنستغلها . 

اولا: ـ لما لا يتم فى بلاد الغرب وفى كبرى الصحف تستأجر صفحات لنشر الفكر الدعاية الانتخابية التجارية وحتى الجنسية فلماذا لا يتم أستجار صفحات للدفاع عن النبى ونشر مبادئه السمحة صلى الله وعليه وسلم .لما لا يتم عمل حراكا إلكترونيا نريد على أثره التوضيح للرأي العام والمجتمعات الدولية، أن العنف ليس ديدن المسلمين الوحيد. وذلك من خلال طريقة وصفوها بـ«الفعالة أكثر من العنف» لمجابهة الفيلم المسيء للرسول، صلى الله عليه وسلم، والإسلام. وإظهار «الصورة الحقيقية للإسلام ورسوله محمد، صلى الله عليه وسلم.

ثانيا:ـ يحضر ملايين من الغرب وامريكا من اجل زيارة بلدان العالم الاسلامى فلم لا نستغل ذلك بنقل الصورة الصحية عن طريق توزيع كتيبات مكتوبة بمهارة تجعل من يقرءها لديها الشغف للبحث معرفة المزيد فهم متشوقون يعشقون حضارات العالم القديمة فلما لا نعمل دعاية لذلك.

ثالثا :ـ لما لا تطلق قنوات للنشر الفكر الاسلامى مترجمة على الاقمار الاوربية تتنبها دول أو مؤسسات أسلامية كالازهر الشريف وغيرها كما فعلت روسيا والصين وتركيا فى عمل قنوات تتحدث عنها إن ما تطرحه التكنولوجيا الحديثة من إمكانات تسمح لهم بالمزيد من الانتشار ، مع العلم كما قالت صحيفة “ترين” الفنية الاسكتلندية ان الفضاء التلفزيوني للقنوات الإباحية ومواقع الـ”بورنو” في الإنترنت تعد مجالا مغريا لعدد من الأثرياء العرب الذين يستثمرون في هذا المجال ما يزيد عن 460 مليون يورو، من خلال امتلاكهم لـ 320 قناة فضائية للكبار فقط على الأقمار الأوروبية, وبحسب الصحيفة فإن رجال الأعمال العرب حققوا أرباحا تفوق المليار يورو في السنوات الـ 7 الأخيرة.

رابعا :ـ لما كما نرسل نجوم السينما فلما لا تنظم زيارات لكبار رجل الفكر الأسلامى للغرب للدفاع عنه بتنظيم اللقاءات والندوات الفكرية المبية للوجه الحقيقة للأسلام ويتم عمل ترجمات لامهات المتب فى الفكر الاسلامى باللغات الاوربية المختلفة .

خامسا:ـ لما لا يتم دعوة كبار الفكر والاعلام والثقافة والفن فى الغرب وأمريكا للتعريف بلأسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم .

واعلم يقينا الفكرة الاخيرة محفوفة بالمخاطر فقد تسيى للأسلام مرة أخرة امامهم وفى بلادنا ايضا فتكون مشكلة اكبر تتورثها الأجيال أن الفكر الغربى لوتأصل عن الاسلام بمعتقد الهمجية والقتل والتخريب فلن يكفينا الف عام اخر لتحسين صورة الاسلام ، فالمشكلة هذه المرة خرجت من بينا عن طريق أقباط المهجر التى شاهدوا الصورة على امر الواقع ، فلدنافع بالفكر عن النبى الخاتم صلى الله عليه وسلم «وجادلهم بالتي هي أحسن»،فأنا ارى أن العنف «لم يكن يوما من الأيام طريقة صحيحة للتعبير عن الرأي، أو الرد على أفكار الآخرين. نحن ندين العمل لأنه أساء للدين وللرسول الكريم»، مفصلا: «حتى نتمكن من إيصال أصواتنا بطريقة منطقية، لا بد من الاتزان».

                    صابر احمد المنياوى
يمكنكم قراءة المقال على  مجلة الديوان :ــ

احلم بموتى


كتبهاصابر أحمد المنياوى ذكريات شكل كامل ، في 27 أبريل 2011


صابر احمد المنياوى
احلم بموتى


للحظات وأسأل



النفس  ياترى  يا ألمى



لماذا احلم بموتى فى نهارى؟؟؟؟



وانسج لها اجمل قصص 



فى الحب واشعار

عاد إلى


كتبهاصابر أحمد المنياوى ذكريات شكل كامل ، في 27 أبريل 2011 

صابر احمد المنياوى
 عاد وعاد الدهر بنا            ولم نكن من المعادينا
عاد وقد مر بنا شروخ           ولم نجد ابد المعالجينا
عاد من بعد ما ترك لنا           ومازل ما تركه يجرح فينا

إعلان أنتحارى

كتبهاصابر أحمد المنياوى ، في 27 أبريل 2011 

أيها السادة الأفاضل لم يبقى لى الأن سوى أن أعلنها لكم بصرحة وأتمنى أن تسامحونى …
ممكن لحظة …
ممكن كلمة ….
لما لا  تستمعوا لى …
شكراًً..شكرً
طال الحديث معكم
عن كلمات …
لا أتذكرها .. ولكننى قائلها
أتعرفون من أنا
من يرفع يده ويجيب ؟؟

سيدنا الله عليه السلام

صابر احمد المنياوى

لا أحد يخفى عليه ما هى أهمية القراءة والكتابة  ومن خلال تجربتى التى ترواحت بين الصدمة واليأس فقد كانت حقاً تجربة مريرة بكل معنى الكلام من أول يوم والصدمة الأولى من طالبة فى الصف الثالث الإعدادى ترقص بطريق فى منتهى الأباحية فى حوش المدرسة وأخر يوم يوم تصحيح الإجابات فى مادة الدين الإسلام وكتابة طالبة أو طالب فى الصف الأول الإعدادى جملة
 ( سيدنا الله عليه السلام ) قد

لا تأخذنى بعيداً


لا تأخذنى بعيداً

كتبهاصابر أحمد المنياوى  ، في 27 أبريل 2011

صابر احمد المنياوى
لا تأخذنى بعيداً
 فالبعد عن ما كنت فيه قريب
إننى لا أنسى ….
ذكرى ميلاد حبيباً
جاء مع كلمات الأيام المتنثرة
 مع دمعات القلب العابرة
مع فجعات الأحداث المتوالية

ثورة الشباب الفينو … غلطان ياعادلى .. فين الحشيش


كتبهاصابر أحمد المنياوى  ، في 27 أبريل 2011

لا أحد يتصور عندما يشاهد صور ضحايا ثورة 25 يناير الذين أطاحوا بثلاثين عاما من الاستقرار السياسى والأمنى لزعيم القائد محمد حسنى مبارك أن من قام بهم هولاء الشباب الذين حتى الأن عندما أنظر إلى صورهم أتذكر الشباب الفينو  الذين يحكى عنه الجميع كيف تغيرت الأحوال ففكرة الشاب السيس التى مترسخة فى تفكير شباب الصعيد التى عندما بدأت الأضطربات فى

أبحث عن رأس القتيل


صابر أحمد المنياوى  في 27 أبريل 2011 

كنت وأقف أول  أمس على رصيف مترو الأننفاق  محطة الدقى  وفجأة  وبدون أى إرادة شخصية  أترمى  على شىء  ولقيت نفسى بخده فى حضتى عباررة عن ربع إنسان ساق ونصف القفص الصدرى ووسط ذهولى وفزع من كانوا حولى سقط منه القلب تحت قدمى اليمنى  الجميع صوت والبنات تصرخ واللى تعيط واللى أغمى عليها وأنا واقف بالربع ملقيتش نفسى غير وأنا برمى أخينا تانى على القطبان وبرميه حره ببطن القدم  على القضيب ونزل وجاء فى نفس اللحظة القطار اللى أنا مستنيه  اللى عسر القلب وطحن الربع  وكانت ملابسى كله دم اصل المرحوم كان  عنده دم وكان شغال  فى وحدة بنك الدم  أتفزعت  وأنا مكانى والكل

مدينتى... و الموت


صابر احمد المنياوى

صابر احمد المنياوى ، في 27 يوليو 2009 

مدينتى
هلا بعد يومى هذا من حلاما ؟
هل  لكى فى القلب امال ؟
جئت على البساط
ورجعت على الدمع
 فلكى منى اهات
واسال النفس  ؟
فهل  ذنبى