[ [ الشيطان .....وما بعد الشيطان - مدونة صابر أحمد المنياوى [
الخميس، 5 أبريل 2018

الشيطان .....وما بعد الشيطان

الشيطان الذي خالق بيد الله تعالي وافسد في الارض، وحارب البشر منذ بدايه الخاليقه اصبح الان يصنع
شيطان العصر الحديث اصبح يصنع بيد البشر بيد الانسان ليدمر ويخرب.
  الصاروخ الروسي الشيطان. 
صواريخ "أر أس-20"  "فويفودا" (أو "الشيطان" بحسب مصطلحات حلف شمال الأطلسي) أقوى صاروخ روسي بعيد المدى قادر على حمل رؤوس نووية إلى أهدافها في قارات بعيدة مثل أمريكا. ويُفترض أنه أكمل مدة خدمته.
وكان قائد القوات الصاروخية الإستراتيجية، سيرغي كاراكاييف، قد أعلن في العام الماضي عن خطة الإبقاء على صواريخ "فويفودا" في الخدمة.
وقال الجنرال كاراكاييف لوكالة أنباء "نوفوستي" في نهاية شهر أيلول/سبتمبر من عام 2012 إن العام 2018 موعد انتهاء العمل بمشروع إنشاء صاروخ ضخم جديد هو بديل صاروخ "فويفودا".
وأضاف أن الخبراء يُدخلون تعديلات على صواريخ "فويفودا" تتيح لها أن تظل في الخدمة حتى نهاية العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين.


اقرا للكاتب ....... أبو حصيرة … المسلم المفترى عليه
ويقدر صاروخ "فويفودا" البالغ طوله أكثر من 34 مترا وقطره 3 أمتار، على حمل رأس نووي واحد إلى 10 أو 16 رأسا يمكن أن يبلغ إجمالي وزنها 8.8 ألف كيلوغرام، إلى مسافة تزيد عن 10 آلاف كيلومتر.
ورأى أول صاروخ من هذا النوع النور في بداية السبعينات من القرن العشرين في مدينة دنيبروبتروفسك الأوكرانية.
ونُشرت 308 من هذه الصواريخ في أراضي الاتحاد السوفيتي، 104 في كازاخستان والبقية في روسيا. وتم تفكيك الرؤوس المدمرة للصواريخ الموجودة في كازاخستان بعد عام 1991.
ويعتبر صاروخ "إر إس-20في" الذي يسميه العسكريون الروس "فويفودا" (أي القائد العسكري) أضخم صاروخ حربي قادر على حمل رؤوس نووية إلى قارات بعيدة في العالم. وأخاف دخوله الخدمة العسكرية في الاتحاد السوفيتي حلف شمال الأطلسي حتى أنه سمى هذا الصاروخ "ساتان" (أي الشيطان).
وتخضع صواريخ "فويفودا" حالياً للعملية التحديثية الجديدة لتظل في الخدمة حتى حصول قوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية على صاروخ جديد يعتبر بديلا لصاروخ "ساتان".
ورأى موقع "فوينييه ماتيريالي" في قرار التمديد لصاروخ "ساتان" مبررا للقول "ما زال بإمكان الشيطان زيارة الولايات المتحدة الأمريكية".

الصاروخ  "سارمات"
انه اللجيل الثاني والذي اطلق عليه ما بعد الشيطان انه السلاح الفتّاك الاقوي علي الساحة الدولية صنعه الروس انه صاروخ سارمات. 
الخصائص
يزن الصاروخ -وفق وسائل الإعلام الروسية- نحو مئة طن، وله قدرة على حمل حمولة نووية تقدر بعشرة أطنان، وبهذه الحمولة يمكن أن يسبب انفجارا أقوى بألفي مرة من القنبلة النووية التي ألقيت على مدينتي هيروشيماوناغازاكي اليابانيتين عام 1945.
يعمل "سارمات" الذي أطلق عليه الروس أيضا اسم "ملك الصواريخ" بالوقود السائل، وينطلق من المنصات المخبأة تحت الأرض، ويسمح مخزون الطاقة للصاروخ بالتحليق عبر القطبين الشمالي والجنوبي.
وذكرت وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية أن الصاروخ لدية تكنولوجية جديدة من نوعها تختلف عن أي نظام دفاع صاروخي، وقالت إن من مميزات سارمات أنه خفيف الوزن، ويصل مدى تحليقه لأكثر من 11 ألف كيلومتر.
وطبقا لنفس المصدر، سيتم تزويده بسبعة إلى عشرة رؤوس نووية، ذات توجيه مستقل. وهي قادرة على المناورة في الجو، وتطير بسرعات دون سرعة الصوت وفوقها.
وستكون أنظمة الدفاع الجوي في محك حقيقي لتعقب وتدمير عشرات الرؤوس النووية التي يطير كل رأس منها وفقا لمساره البالستي الخاص المتعرج.
ويتميز "الشيطان 2" بقدرته على تغيير الارتفاع والاتجاه والسرعة، ولديه مستوى عال من الحماية النشطة في شكل أنظمة مضادة للصواريخ والدفاع الجوي، ومستوى عال من التحصينات الأمنية.
وأكد يوري بوريسوف نائب وزير الدفاع أن قوة الصاروخ الجديد تسمح له بالانطلاق من كلا القطبين، والهجوم من جهة غير متوقعة.
وتقول صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن الصاروخ الروسي "آر.أس 28" يمكن أن يحمل رؤوسا حربية مدمرة زنتها عشرة أطنان.
وكانت صحيفة ديلي ميرور قد ذكرت في وقت سابق أن روسيا تنوي اختبار صاروخ جديد قادر على تدمير بلاد بأسرها في ثوان معدودة.
يُذكر أن روسيا اختبرت رأسا حربيا تفوق سرعته سرعة الصوت في أبريل/نيسان 2016، ويبدو أنه كان معدا للاستخدام على صاروخ "الشيطان 2". وقد صمم الرأس الحربي بطريقة تجعل من المستحيل اعتراضه لأنه لا يتحرك في مسار محدد، كما أنه سيكون أسرع بكثير من سابقه. 


                                                               جمع وكتبه




0 التعليقات :

إرسال تعليق