السبت، 23 مارس 2013
الثلاثاء، 19 مارس 2013
مصر تأخذ على الخلف
إن الذى يحدث الأن فى مصر يذكرني بأيام الطفولة حينا كان الطفال يوضعون على بطونهم وياخذون العصا على خلافهم تلك العصا التي ربت أجيال واليون نحن نأخذ بنفس العصا ولكن ليست لتربيتنا ولا من أجل تقويمنا ولكن نأخذ في كرامتها وعزة بعد أن تاه الجميع والكل لا يعرف كيف يسير أختفت ثورة أبهرت العالم بقيامها أخلت العالم بنهايتها .أن الذى يحدث الأن اساء للجميع للفكرة الحكم الأسلامى وبفكرة الحرية العدالة فلا الفكر الإسلام قادر على الحكم ولا العدالة طبقت فالحكم الأسلامى اساء لنفسة من نواحي شتى فى ضعف الإدارة وسوء التنظيم وعدم القدرة للسماح للأخر فى المشاركة مع الأحزاب التي اصبحت غثاء كالسيل لاجدو فى كثير من الأحيان لوجودها ، حتى فأندمجها وتحالفاتها لا تسمن ولا تغنى من جوع .
6:57 ص
مصر والطاقة المتجددة
على مدار السنوات والعقود .. اكد العديد من الخبراء المصريين والعالميين ان مصر تتمتع باشعه شمس مناسبه يمكن استغلالها لتوفير طاقه هائله تكفي احتياجات مصر من كافه اشكال استخدامات الطاقه، وان تكون بديلاً للغاز الطبيعي والبترول ومصادر الطاقة المتجددة التي وصلت كمياتها الي مرحله خطيره في مصر، ورغم كل هذا، لم يتم انشاء اي مصدر للطاقه الشمسيه في مصر - او علي الاقل هذا ما يعرفه الكثيرون - ولم يهتم بها اي مسئول، حتي مشروع النهضه "الاخواني" لم يهتم بعمل مصادر طاقة متجددة وانما باغلاق المحال التجاريه في العاشره مساءً!!. معلومه خطيره لا يعرفها الكثيرون، ان اول محطه رفع طاقه شمسيه في العالم اجمع ، قد تم انشائها في مصر عام 1913 ، مما يعني ان مصر هي اول دوله في العالم دخلت مجال الطاقه الشمسيه والمتجدده، والسؤال الذي يطرح نفسه اين
6:08 ص
الاثنين، 18 مارس 2013
ارحموا دموعى
4:38 ص
السبت، 16 فبراير 2013
السبت، 9 فبراير 2013
بورسعيد جابت رجاله … منهم شهيد ومنهم سجين
صابر احمد المنياوى |
حزنت جد لما وجده على صفحات التواصل الأجتماعى من سب وتراشق بالالفاظ من جماهير النادى الاهلى ومن الروابط الرياضية التى اخذت على عاتقها السب والقول الشهير على ألسنتهم (( إن بور سعيد مجبتش رجالة )) , وكيف وتاريخ بورسعيد معروف للجميع من رجاله الابطال و فاذا كان الالتراس لا ناقة لهم ولا جمل سوى هذا القول فليقرؤا التاريخ جيد فمنهم من غاب ومات شهيد ومنهم من عاش ومات سجبنا , وسوف نضرب لكم مثل رجلاٌ على على عروبته وبقى فى السجن منذ سنيين أنه سيد نصير البطل البورسعيد السجين .
"سيد نصير" البطل المصري الذي
"سيد نصير" البطل المصري الذي
3:48 م
نيمين فى مية البطيخ
لا يخفى على أحد أن العلم وهو سبيل النجاح وطريق تقدم الامم …. ولكن وللأسف ما وما مررت به طيلة الأيام السابقة فى حقل التعليم كان مثل الصاعة ولذلك سأقص عليكم العجب العجاب لكى تعلرفو ننا نيمين فى مية البطيخ ( نأمين فى مية البطيخ ).
كانت أكبر صاعقة فى حياتى كمدرس للغة العربية بمدرستى الاعدادية المشتركة يوم امتحان العلوم والرياضيات نقول الحكاااااااااية
هاجت الدنيا وقامت وقعت دخلنا اللجنة طالب من الصف الاول وأخر من الصف الثانى متجاورين بختلاف المادة
جاء إليا ملحا فى سؤالى
3:44 م
الشيخ و 7005 حضارة
كتبهاصابر أحمد المنياوى ، في 12 نوفمبر 2012
من مائة عام ونحن نقول حضارة 7000 سنه ومن يوم ونزلت للدنيا وهما هما 7000 سنة حضارة غير قبلين لزيادة 7001 مثلاً ,وعملين نعدى نعدى وهما هما ,ثم نأتى بعد ذلك وأتى اليوم الذى نمسك المعول ونهدم تماثيل ألهتنا التى تعبد (( ازى …. أسف انا مسلم ….) لا أعرف ماذا أقول فى هذا واليوم كنت فى ميدان الرماية وشاهدت عن قرب كيف الرؤؤس ترفع فى السماء تجاه الأهرام من السائحين الأجانب , فنجد دعوة الهدم .
صابر احمد المنياوى |
قال الشيخ
6:27 ص
ثلاثة مشاهد فى حب البابا
صابر احمد المنياوى |
صابر أحمد المنياوى، في 20 مارس 2012
لا نعرف قيمة الرجال إلا بفقدنهم ولا يعرف قيمة مصر الوطن الذى يعيش فينا إلى الرجال الذى عاش الوطن فيهم فمن كلمته عاش فينا الوطن بوطنيته التى اصبحت تسمع الدينا أنا مصر بها رجال يعشون يعش الوطن فيهم ، بكلالمات البابا نتذكر حبه لمص وبفراقة تنتظر مصر رجل أخر يعيش فى داخله مصر، تمزجت كلمات الحب مع المظاهر الثلاث التى رصدتها عينى فى الأيام الثلاثة بعد موته .
المشهد الأول/ كم الحزن فى عيون أبنائه الأقباط ومن تربى على يده فى مدرسته الروحية والوطنية ، وأخوته المصريين جميعا أبناء وطنه . فى داخل مصر ولكن فى خارجها فى الجميع
المشهد الثانى العارم
المشهد الأول/ كم الحزن فى عيون أبنائه الأقباط ومن تربى على يده فى مدرسته الروحية والوطنية ، وأخوته المصريين جميعا أبناء وطنه . فى داخل مصر ولكن فى خارجها فى الجميع
المشهد الثانى العارم
6:16 ص
الجمعة، 8 فبراير 2013
شجرة عزمية
صابر أحمد المنياوى ، في 27 أبريل 2011
فى زيارة قريتة للمرة الاولى , وبعد ان استيقظ على صوت طيور الجدة وأنا تذكر صباح المدينة والضجة .كان لا يحب الافطار والجدة تقول بصوتها العطوف (ده هناك فى مصر انت هنا تعمل اللي نعملة قوم بقى احنا بقينا الضهر قوم صلى). فنظرت الى الساعة فكانت التاسعة والربع فكانت اولى
12:40 م
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)