الجمعة، 14 فبراير 2014
مازلنا نتوجع .....
وأوجاع الأمة تتسع .... تتسع
حتى صرنا لا نتذكر
كم عدد أوجاع امتنا
نتوجع بأيد عدونا ....... وحكامنا
ورجال الأمة تتفرج
كثرت أوجاع أمتنا .....
حتى صارت مثل .....
لا أعرف كيف صارت أمتنا
واحترنا على أي وطن نتوجع ..
بلاد القدس مازلت تترنح
مازلت بأيد عدو يلعبنا ويلهو
والسلطان والحاشية تتفرج
وبلاد الشام بقيت ...
ما بقيت
اصبحت الأسود فيها كالجرذان تترنح
بلاد الفرعون أزلت فرعون
فإختارت لها رجلا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات :
إرسال تعليق