لم تكن تلك السنوات الماضية من عمري ذكريات وحسب بل هي عمر حملت فى من الذكريات من أتذكره فأفرح واخرى ذكريات بدية الذكرة فأتلم على ما حل بي ، ولكن بالرغم كل هذا أنى أعشق ذكريات الجنوب التى أرى فيها سعادتي ،أتذكر ما فها من أيام جامعية وأخرى عائلية فأقف أمامها ومع بعض صور إلتقطت يطير قلبي فرحا حتى تمر مامى صورة حزن أقول يا ليبنى لم أفعلها ياليتني
.....فلا يكفي التلم والندم والدمع لتزيل تلك الذكرى من حياتي . أنى أخاف على حياتى الأن لأنها ليست ملكي وحدي فهي ملك إمرأة غيرت كل حياتي . فكلى سيادتي كل الذكريات والواقع القادم لنا, لما لا فكل شيء ملك كما أحسست فهو (( كلى ليك )فأمنتك هذه غالية عندي سوف أقدر على حمالها فلا ندع لأحد مهما كان غير إرادة الله أن تغير ما نحن فيه بل أنى أسأل الله دائما أن يكون معنا ، جميلتي مهما كان للجنوب من أثر فى حياتي فأنتى كل حياتي القادمة